هناك عدة أسماء مختلفة لأقراص الإجهاض، ولكنها جميعًا تحتوي في الأساس على مركبين: الميفيبريستون والميزوبروستول.
تستعمل العديد من الأدوية المتمايزة في إجراء عمليات الإجهاض، ولكل منها مجموعة خاصة من النتائج الإيجابية والسلبية. الميفيبريستون هو واحد من حبوب الإجهاض الأكثر شيوعًا.
لشراء حبوب الإجهاض بشكل قانوني، يجب عليك الذهاب إلى صيدلية مستشفيات التوليد وأمراض النساء.
تستخدم الإيثاكريدين لإجراء الإجهاض خلال الفترة بين الأسبوع الثالث عشر والأسبوع العشرين من الحمل.
نوفر حبوب سايتوتك الاصلية انتاج شركة فايزر الانجليزية مع اشراف طبيبة نساء وتوليد
في حالة أن تكون المرأة غير قادرة على متابعة الوضع الصحي مع الطبيب بصورة مستمرة عقب عملية الإجهاض.
تتكلم سيدة أخرى عن تجربتها مع حبوب سايتوتك إذ أكد لها الطبيب بأن جنينها لديه تشوه خلقي خطير لا يتوافق مع الحياة ونصحها بتناول الأقراص السابقة، وبالفعل تم الإجهاض بعد الجرعة الثانية من تناول الدواء دون أي مضاعفات.
يعتبر الميفبريستون عقارًا صناعيًا يتم استخدامه بمفرده أو مع أحد الأدوية الأخرى لإنهاء الحمل المبكر، والذي يعني في غضون سبعة أسابيع من بدء آخر دورة شهرية للمرأة.
هناك عدد كبير من أنواع التحاميل المهبلية التي يمكن للمرأة أن تستخدمها للتخلص من الفطريات وجفاف المهبل وغيرها من الأشياء.
تم تصميم كاربوبروست أولاً لعلاج ارتفاع ضغط الدم ، ولكن تم استخدامه أيضًا في بعض الدول لإنهاء الحمل المبكر.
إجهاض غير كامل، في بعض الحالات قد يتسبب استخدام هذه الحبوب في عدم حدوث إجهاض كامل، وقد تحتاج المرأة إلى إجراء عملية جراحية لإنهاء الحمل.
لديك حالات طبية معينة، بما، في ذلك اضطرابات النزيف أو أمراض القلب والأوعية الدموية أو أمراض الكبد والكلى أو نوبة خارجة عن السيطرة.
ومع ذلك، مثل جميع الإجراءات حبوب تسبب الاجهاض الطبية، قد يتسبب الميفيبريستون في تسبب سرطان الثدي، وهو يمكن أن يسبب الميزوبروستول الإسهال والقيء.
راجعي طبيبك مرة أخرى بعد حوالي أسبوع للتأكد من اكتمال عملية الإجهاض بشكلٍ جيد.